ويمكن للتغلب على فوبيا الإخفاق أن يقوم المصاب بتقسيم المهام الكبيرة إلى أخرى أصغر وذلك حتى يتمكن المريض من التحكم فيها.

وتكرار هذا الأمر معه يفقده الثقة في نفسه، وبالتالي يمكن أن يصاب بحالة من الاكتئاب. وكذلك فإن المصاب برهاب الإخفاق يتجنب الحالات التي يمكن أن يتعرض فيها للمواجهة، والتجنب والتوخي يعيق حركة المصاب ويضيع عليه الفرص في جوانب حياته المختلفة، مثل أن يفضل البقاء في عمله الذي لا يأخذ منه حقه المشروع أو ألا يطالب بالترقية، كما أن عدم التغلب على هذا القلق في حد ذاته شكل من أشكال الفشل.

وإذا لم تُعِد تقييم النتائج المتوقعة من وقت لآخر، ستقع في فخ تفسير التباينات على أنها فشل.

رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك

ويعد التفكير الإيجابي وسيلة قوية للغاية في بناء الثقة بالنفس، وتجنب الآثار المدمرة للتفكير السلبي، ويساعد النظر إلى السيناريو الأسوأ على عدم الخوف منه، على الرغم من أن الأمر يمكن أن يكون كارثياً.

تعتبر من أهم الطرق لعلاج الخوف من الفشل الدراسي، فإن توجيه ودعم الطلاب لتعزيز إيمانهم بقدراتهم وزيادة دافعيتهم لتحسين أدائهم الدراسي هو أمر هام لعلاج الفشل الدراسي.

والأهم من ذلك أن الدراسة تحتاج إلى الانضباط: بمجرد أن تقرر اتباع طريقة أو خطة معينة قم بمراجعتها بانتظام وقم بتقييم مستوى أدائك وإجراء التغييرات وقم بإجراء التغييرات حسب الضرورة.

ومن أبرز أعراضه التردد في الإقدام على تجاوزه على الرغم من إدراكه نور الإمارات أنه سوف ينجح في ذلك.

وعلى سبيل المثال، فإن معدلات الإصابة بهذا الاضطراب في اليابان أعلى من نظيرتها في الولايات المتحدة الأمريكية.

تغيير وضعية الشراع،وليس إتجاه الرياح، هو الذي يحدد أي طريق ستيسير إليه.

تعزيز ثقتك بنفسك: ويمكن التغلب على مشكلة الشك في الذات من خلال استبدالها بالتفكير الإيجابي وسيؤدي ذلك إلى تحسين قدرتك على الدراسة وتذكر أنك طالب جيد وقادر لا تقلل من احترامك لذاتك واحتفل بنجاحاتك وإنجازاتك، مهما كانت صغيرة.

وكذلك بالنسبة للنجاح فإن تعريف النجاح قديما كان إنجاز يدعو للفخر ونتيجة نهائية تماما مثل قدرة فائقة لا تتطلب المزيد من اكتساب المعرفة أو التغيّر، وهو أداء خالٍ من النقائص أو الضعف أو الفشل، وهو شيء جيد للغاية يجب السعي إليه والاحتفال والفخر به قبل أي شيء آخر.

الثقة في النفس: تذكر أن الثقة في النفس هي جزء مهم من النجاح وحاول التركيز على إنجازاتك والإيجابيات بدلا من التركيز على السلبيات.

تنظيم الوقت: حاول تقسيم الوقت بحيث يكون لديك فترات محددة للدراسة والاستراحة ويمكن أن يساعد هذا في تجنب الإرهاق والحفاظ على التركيز.